غالبا ما يصيب تشخيص المريض بالإصابة بالسرطان بالصدمة له وللأسرة والأصدقاء. ينمو الورم بشكل خارج عن السيطرة في أغلب الأحيان لفترة طويلة بدون أي أعراض ظاهرة، وكثيرا ما يتم اكتشافه بالصدفة. لأن الاكتشاف المبكر للمرض يزيد كثيرا من فرص الشفاء الكامل، تلعب الفحوصات الوقائية الدورية دورا هاما للغاية في هذا الشأن.
وفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن الأعضاء الأكثر إصابة بالسرطان بشكل متكرر على مستوى العالم هي الرئة والثدي والقولون والمستقيم. تختلف طرق العلاج وفقا لأنواع الورم ومرحلة تطوره. هناك أنواع مختلفة من الأورام وتطور نفس النوع يختلف من شخص إلى آخر، لذلك يحتاج كل مريض وكل مريضة إلى برنامج علاج مختلف مناسب لكل حالة.
يوجد عدة أساليب مختلفة لعلاج السرطان، منها الاستئصال الجراحي للأنسجة سرطانية، وأيضا العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي. يتم أيضا استخدام العلاج الهرموني من أجل تثبيط هرمونات الجسم للحد من انتشار الورم. وقد يكون زرع دم الخلايا الجذعية ضروري، على سبيل المثال، إذا كان المريض بسرطان الدم بحاجة إلى نخاع عظمي سليم بعد العلاج الكيميائي أو الإشعاعي.
تقديم الطلب وارسال كافة المستندات للمستشفى
البحث عن معلومات حول تأشيرتك الطبية وتجميع كافة الوثائق والمستندات المطلوبة
البحث عن معلومات في الوقت المناسب حول المستشفى ومكان إقامة مناسب
تأكد هل انت بحاجة إلى مزيد من الأدوية أو العلاج